Overblog
Editer l'article Suivre ce blog Administration + Créer mon blog
bouhamidimohamed

حداد على وفاة الفريق أحمد قايد صالح. بيان فريق نوفمبر من أجل السيادة الوطنية، التنمية الذاتية التوجه و الاشتراكية

23 Décembre 2019 , Rédigé par bouhamidi mohamed Publié dans #-Algérie, #-Armée, #-Politique, #Hirak, #ANP

حداد على وفاة الفريق أحمد قايد صالح. بيان فريق نوفمبر من أجل السيادة الوطنية، التنمية الذاتية التوجه و الاشتراكية

. بيان فريق نوفمبر من أجل السيادة الوطنية، التنمية الذاتية التوجه و الاشتراكية

 

حداد على وفاة الفريق أحمد قايد صالح

 

تم اعلان عن وفاة اللواء احمد قايد صالح

نشاطر الحداد على العسكري الجزائري الذي نال أكبر حصة من البغض و الضغينة طرف فرنسا الاستعمارية عبر قناتها الرسمية     من

(Fance24 )

وجميع الدوائر الاستعمارية الفرنسية ، انفصاليون كانوا أم لا ، من خلال وسائل الإعلام الخاصة بهم أو منشوراتهم على الشبكات الاجتماعية

 

هذا العسكري ورفاقه من القيادة العليا للجيش الوطني الشعبي، قاموا بالكثير من أجل السلام المدني ، وحماية البلاد والمتظاهرين ، وأرسلوا أقوى الرسائل من عزم الجيش الوطني الشعبي، بحزم وبدون رحمة ولا تردد و بكل حنكة في معارضة و التصدي لتوظيف الإرهابيين عبر حدودنا.

 

هذا المجاهد الذي التحق بصفوف جيش التحرير الوطني و هو في 17 من عمره، مع رفاقه،  ساعدوا شعبنا على التخلص بسرعة من أخطر مؤامرات الجزائر الفرنسية الجديدة، التي كانت في طريقها لإعادة وضعنا تحت إشراف و وصاية استعمار جديد.

 

هذان هما التقديران الرئيسيان اللذان قدمهما إعلاننا "فريق نوفمبر من أجل الاشتراكية" للجيش الوطني الشعبي الصادر في 15 نوفمبر 2019:

"بدون الجيش الشعبي الوطني، لم نكن لنتحصل على انتصارات بهذه الأهمية، في هذه المدة القصيرة.

كان عليه لهذا، استعجالا، ان يعيد خلق موارد نظرة سياسية جرّدته منها الدولة العميقة و بوتفليقة، مما دفعه خارج الحياة السياسية.

إن ترميم و استرجاع هذا الدور للجيش الموروث عن جيش التحرير الوطني هو ما مكنه من مساعدتنا.

مختلف النداءات حتى يعود الجيش للثكنات، لم يكن هدفها ابعاده عن السياسة بل اخضاعه لارادة من ينادون بهذا."

و :

"التدخلات المتكررة لقائد الأركان أثارت لدى الطبقات الشعبية الشعور أن الجيش متردد، دون أن يستوعب الجزائريون أن هذه الاجتماعات و الخطابات هي مراحل و اطوار لاسترجاع الفكر السياسي المحتكر من طرف بوتفليقة و شلته. "

 

سيُشهد لهذا المجاهد ورفاقه من الجيش الوطني الشعبي، انهم اطروا بكل طمأنينة و سلم، الحراك الشعبي القوي وغير العادي الذي امتد من 22 فبراير إلى منتصف ماي 2019.

 

 انتصار شعبنا على الاستراتيجيات و المخططات الاستعمارية الجديدة لاستعادة بلدنا تحت وصاية الإمبريالية بشكل عام وتلك الإمبريالية الفرنسية المنحلة.

 

السلام على روحه والمجد لجميع المناضلين من اجل استقلالنا وسيادتنا.

 

 

 

"فريق نوفمبر من أجل السيادة الوطنية، التنمية الذاتية-التوجه و الاشتراكية"  هو مجموعة للدراسات و للفكر. نائبها هو محمد بوحميدي  

 

للاتصال بنا :    collectifnovembre@yahoo.com

Partager cet article
Repost0
Pour être informé des derniers articles, inscrivez vous :
Commenter cet article